By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: التفاوض لا يعني الاستسلام محمد ضياء الدين آن أوان وضع حد ينهي الحرب ويحقق ا…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل

التفاوض لا يعني الاستسلام محمد ضياء الدين آن أوان وضع حد ينهي الحرب ويحقق ا…

null
By null
Published August 27, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]

التفاوض لا يعني الاستسلام

محمد ضياء الدين

▪️آن أوان وضع حد ينهي الحرب ويحقق السلام الشامل العادل .

▪️لا أحد(عاقل) يريد الحرب من أجل الحرب.

بعد أن تجاوزت الحرب عامها الأول، وبعد كل ما خلفته من نزوج ولجوء ودمار شامل على كافة المستويات وعلى نطاق واسع، حتماً ستمتد نتائج الحرب المدمرة لفترات زمنية طويلة، خاصة ما يترتب عليها من آثار اجتماعية ونفسية باعتبارها الأكثر خطورة من آثار تدمير البنية التحتية، كما ومن نافلة القول التأكيد بأن استمرار الحرب سيقود بلا شك إلى تهديد وحدة وسيادة السودان .

عليه وبالنتيجة، من المؤكد ليس من مصلحة لأهل السودان في استمرار هذه الحرب اللعينة، وبالضرورة لا أحد (عاقل) يريد الحرب من أجل الحرب.
إذن ماذا ننتظر لنحقق السلام !!!
الواجب أن نستبق الزمن، آن الأوان لعمل وطني جاد بحجم المسؤولية الوطنية والمخاطر التي تعترض سبل إنهاء الحرب وتحقيق السلام.
التاريخ يقول أن جميع الحروب انتهت بالاتفاق، فهل نحن في السودان نمثل الاستثناء !! وإلى متى نحترب !! هل سنضطر أن نقبل السلام المفروض بشروطه (الدولية) بعد فوات الأوان وخراب السودان!! هل سنقبل السلام كما قبله “الخميني” مضطراً بعد حربه مع العراق التي دامت ثماني سنوات!! حينها كانت الدعاية الإيرانية تدعو لمواصلة الحرب تحت شعار (الحرب الحرب لإزالة الفتنة من العالم) ثم سجل التاريخ مقولة “الخميني” الشهيرة *(ويل لي، أنّي أتجرع كأس السم، كم أشعربالخجل)*.
كانت ولا تزال هذه المقولة التي جاءت بعد قبوله بقرار مجلس الأمن رقم “598” الذي أنهى الحرب العراقية/الإيرانية، لا تزال تعبر تعبيراً عميقاً عن ما يختزنه ضمير المتألمين لحظة الفجيعة والهزيمة والتأخر في اتخاذ القرار الصحيح في الزمان الصحيح .
على الأقل “الخميني” شعر بالخجل، فمن يشعر حينها بالخجل!!
هل كتب على الشعب السوداني الانتظار كل تلك السنوات ليتوصل إلى ذات ما توصل إليه “الخميني”، وكم ستكون التكلفة حينها !!!

على وجه السرعة ..يجب
أن تكون معركتنا الحقيقية، هي كيف نحيي الأمل في النفوس بإنهاء الحرب ووقف الموت والدمار، ذلك بالشروع الفوري في دفع المتحاربين نحو طاولة المفاوضات بدون شروط مسبقة. فالتفاوض يا سادتي لا يعني الاستسلام أبداً، بل هو الشجاعة بعينها، وهو الكفيل بمنع بلادنا من الانتحار والإنزلاق إلى المتاهات الأسوأ، فالسلام دائماً يصنعه الشجعان الذين يتفاوضون بصدق وبدون ضغوط وإملاءات، وتكون أعينهم مفتوحة على مصالح الشعب وعلى المخططات التي تتعارض مع مصالح البلاد والعباد.

بكل الصدق علينا كسودانيين أن نتجاوز الصعوبات النفسية والعملية التي تدفع بعدم الرغبة في المفاوضات، فالواجب الوطني والإنسانى والديني يفرض على الكل، العمل والدفع لتحقيق السلام وإنهاء الحرب ومعالجة مسبباتها بتشكيل أوسع جبهة لإيقاف الحرب، ومن ثم ابتدار عملية سياسية تستكمل متطلبات التحول الديمقراطي بقيام نظام سياسي مدني ديمقراطي يقوم على التعددية السياسية ويحترم حقوق المواطنة على قواعد العدالة والمساواة الاجتماعية.

هنا.. لا بد لي من الإشادة بمبادرة بعض الصحفيين من المحسوبين على الحركة الإسلامية والنظام السابق، وهي مبادرة تدعو إلى التفاوض وصولاً إلى وقف إطلاق نار دائم يؤسس لمرحلة انتقالية، رغم التحفظ على بعض ما جاء في المبادرة، لكنها بالتأكيد خطوة إيجابية وشجاعة فى الاتجاه الصحيح، حتى لو كانت لها مستهدفات أخرى غير معلنة (لا يهم)، فلتكن مبادرة فلول وكيزان (أيضا لا يهم). يجب أن نعمل بطريقة أفضل من أجل السلام وإنهاء الحرب، على الأقل يجب أن لا نعرقل مساعي السلام فقط لأنها تأتي من الطرف الآخر.

أيها السادة
السلام هو أن لا تحارب من يريد السلام .أصنعوا السلام وليس الحرب.
اللهم أحفظ بلادنا من كل شر، وأدم علينا نعمة الأمن والأمان.

أمدرمان 24 مايو 2024م
[ad_2]

Source by حزب البعث العربي الاشتراكي – الأصل

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article “نحن مع تعزيز الشروط الوطنية في السياسة، بمعنى أن من يُقيم الطرح السياسي بمدى مق…
Next Article النشاط السياسي في الجامعات السودانية هو مصنع الجهل السياسي في #السودان وائل عمر…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account