[ad_1]
قصف القوافل الانسانية المخصصة لانقاذ الجوعي في دارفور تحديداً هي ليست اخطاء بل جرائم متعمدة واستراتيجية تتبعها الحركة الاسلامية التي تسيطر على سلاح الجو السوداني ..
طوال هذه الحرب نلاحظ استمرار وتكرار عمليات استهداف هذه القوافل الانسانية بشكل متعمد ، قبل حادث استهداف قافلة مليط قبل ايام ارتكب الجيش كارثة الكومة تحديداً في 5 يونيو الماضي وقبلها بفترة ليست بعيدة استهدف الطيران مقر المنظمة بالنيل الازرق وتدمير المكاتب وقتل الموظفين من بينهم دكتور سوداني كان ضمن البعثة .
جريمة التجويع باستهداف القوافل الانسانية عمل ارهابي منظم .
هشام عباس
[ad_2]
Source


