[ad_1]
أنا عارف معركتنا ضد التطبيقات السياسية والثقافية والجمالية والمنطق الاقتصادي لما بعد الحداثة مسالة في غاية الصعوبة والتعقيد ، لأنها ضد زمن حضاري عنيف وبلا عقل ووعي ثقافي متصل بأكثر حوجات الانسان جموحا حوجته للإعتراف ، ضد نظم اقتصادية وعلاقات سوق حولت وجودنا وذاتيتنا لمحتوى أو حتى برومو لإعلان منتج دائم الركض نحن الا نهائية.
والكارثة الأكبر اننا بنتعامل مع شيء لحدي الآن النخب الفكرية بتواجه صعوبة بالغة في تعريفو وتحديدو ناهيك عن نقدو ومقاومة تطبيقاتو ، شيء بلاقينا في خوارزميات تيكتوك الحالفة تجبرني على مشاهدة شكلة شوالات مع مرتو ، شيء بلاقينا على هيئة نسوية عبارة عن مسخ غاضب لكن ما عارف نفسو غاضب لشنو!! وناشط نزق كثير الحركة والتدريب لكن بلا هدف سوى الناشطية ، بلاقينا على هيئة مقاتل لا يتورع عن اعدام اسير لأنو عاوز يصنع تريند بلاقينا في المحتوى البنتجو العائلة المالكة في الأردن بلاقينا في توحش الراسمالية المالية في الأمارات بلاقينا في مناوي وعمسيب….الخ وفي المثقف بلا موقف ايديولجي أو سياسي والمؤثر ، بلاقينا في الحاجة الاسمها الفن الترجيدي في تفكيكية درديدا ..الخ
شيء قاعد كمنطق ضمني في كل الاشياء من حولنا لكن ما قادرين نمسكو عشان نوصفو كما يستطيع الكوز متوسط القدرات وصف الشيوعي أو الاتحادي وصف الجبهة الاسلامية القومية.
[ad_2]
Source
أنا عارف معركتنا ضد التطبيقات السياسية والثقافية والجمالية والمنطق الاقتصادي لما…
Leave a Comment


