By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: فنون الالتواء الثوري! أ. رشا عوض اي كلام او حتى مجرد تذكر او تذكير بدور الكي…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
رصد السودان

فنون الالتواء الثوري! أ. رشا عوض اي كلام او حتى مجرد تذكر او تذكير بدور الكي…

null
By null
Published August 25, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
فنون الالتواء الثوري!
✍️ أ. رشا عوض

اي كلام او حتى مجرد تذكر او تذكير بدور الكيزان في اشعال الحرب ممنوع بل جريمة!!

الوعي المطلوب هو اختزال مشكلة السودان في ان هناك جنجوييد هبطوا من السماء يوم ١٥ ابريل ٢٠٢٣ وهم الشر المطلق والوحيد في السودان ويجب استئصالهم بالحرب.
غير مسموح نهائيا بطرح اسئلة على شاكلة: ما السبب في وجود هؤلاء الجنجوويد اصلا؟ من اين نبعت الحاجة لوجودهم؟ من الذي فتح لهم ابواب العلاقات مع الاتحاد الاوروبي ومع الخليج عبر المشاركة في عاصفة الحزم؟ من الذي استثمر في التمليش والتوحش ؟ من الذي ملكهم مناجم الذهب؟ لماذا يتم الان تصنيع مليشيات جديدة؟ من الذي عرقل الانتقال وانقلب على الثورة وذبح الثوار السلميين؟ من الذي يعارض السلام ويخون من يدعو لايقاف الحرب؟ كل هذه الاسئلة محض كوزوفوبيا وفش غبائن.

* انت ثوري وضد الحرب ومع السلام ولكن في نفس الوقت يجب ان تمجد قتلى الحرب من الكيزان وتسميهم ابطال وشهداء وتنسى تاريخهم في قتل العزل وحاضرهم في ذبح المدنيين اثناء هذه الحرب وفي ذات الوقت “تصرف بركاوي” للمدنيين ودعاة السلام والديمقراطية لمجرد انهم يحملون الكيزان مسؤولية اشعال الحرب .

* عندما تتناول قضية الانتهاكات يجب ان تدين انتهاكات الد.عم السريع فقط وتتعامى عن انتهاكات الجيش وان لا تدين ” صانع الكباب العظيم” ولا تدين جز الرؤوس وبقر البطون وان تتماهى مع اكذوبة ان تاريخ الانتهاكات بدأ في هذه الحرب فقط وتنسى تماما المجاازر الجماعية والاغتصااابات الجماعية وحريق دارفور وحريق الجنوب وجبال النوبة وبيوت الاشباح ودق المسامير في الرؤوس ودق الخوازيق في الاجساد! ، اما الموقف الثوري ضد الانتهاكات الذي يدينها بصرف النظر عن هوية مرتكبها ويدعو الى اعادة بناء المنظومة الامنية العسكرية على اسس جديدة تجعلها تحمي المواطن ولا تنتهكه فهذا الموقف تحالف مع المليشيا وكوزوفوبيا!

كل هذه المواقف الملتوية والفاقدة للاتساق لا تعدو ان تكون” مقاولات سياسية من الباطن ” تنفذها غواصات الاجهزة الامنية الكيزانية في الاحزاب ومنظمات المجتمع المدني ووسائل الاعلام ، او تواطؤا سياسيا مفضوحا مع الكيزان لاسباب عديدة ومختلفة باختلاف مصالح المتواطئين ، ولكن مثل تلك ” المقاولات” هذا “التواطؤ ” غير قابل للتغليف بغلاف ثوري او وطني خصوصا عندما يصدر من مثقفين او فاعلين ثوريين مفترض ان يكونوا على درجة من الوعي.

صحيح ان الانتهاكات البشعة التي ارتكبها الد.عم السريع في المدن التي سيطر عليها عبأت المواطنين ضده وجعلتهم ينظرون اليه كعدو يجب دحره والنظر الى كل من يحاربه كبطل وكمخلص او منقذ ، ومن هذا المدخل تسلل الكيزان بكل انتهازية لتغيير صورتهم في اذهان الناس من قتلة وحرامية الى ابطال منقذين وحولو الحرب الى استيكة لمحو الذاكرة تماما ونسيان انهم هم اس البلاء حتى لو كنا نعتقد ان اس البلاء هو الد.عم السريع فانه خرج من رحم القوات المسلحة ومن رحم برلمان الكيزان اصحاب فكرته وتقويته وشركائه في انتهاكات افظع من الانتهاكات الحالية،ولكن على اساس الاستيكة التي استغلت محنة المواطنين

خلق الكيزان موجة عاتية من الشعبوية الغوغائية لاخراس كل من يشيع الوعي باسباب الحرب واهدافها وطبيعتها الاجرامية والجهة المسؤولة في المقام الاول عن جرجرة البلاد الى هذه المحرقة. مفهوم جدا ان يغضب الكيزان عندما نكشف دورهم في الحرب ونكشف حقيقة انهم يقاتلون في سبيل العودة الى السلطة لا في سبيل المواطن، وانهم غير مؤهلين اخلاقيا للحديث عن الانتهاكات والاهم من ذلك هو تبصير المخدوعين بان نجاتهم من الانتهاكات تكون بايقاف الحرب على اساس مشروع سياسي يعصم البلاد من الحروب.

مفهوم جدا ان يغضب الكيزان بجنون من كل الذين يسبحون عكس تيار التضليل والكذب الفاجر وعكس تيار الموجة الشعبوية التي يرونها اخر امل لهم في العودة الى السلطة ولكن غير المفهوم والمحير فعلا هو غضب ثوار الغفلة من كل ذلك ويقدمون تعريفا جديدا للثوري الملتزم وهو ان ( يعمل رايح من جرائم الكيزان ويتوجهم ابطالا)!!!!

مؤسف جدا ان تجد من يدعون الانحياز للثورة يساعدون الكيزان على قطف الثمار السياسية من حالة الغوغائية التي استثمروا فيها للحد الاقصى! وذلك عبر التواطؤ معهم في تأجيج العداء ضد القوى المدنية والزعم بان هناك عداء شعبيا طبيعيا ضدها في حين ان هناك عداء مصنوعا ووماكينة تضليل تحرض الشعب ضد دعاة السلام وتحشده لتمجيد القتلة والمجرمين!

في هذه الحالة الثوري الحقيقي هو من يتضامن مع ضحايا الغوغائية وخطاب الكراهية خصوصا عندما يتحول الى تحريض مبطن على ممارسة العنف العشوائي ضد العزل لمعاقبتهم على ارائهم وترويج التبرير الاستباقي لجرائم ضد المدنيين عبر الترويج الكثيف والمستمر لحكاية ” تعالوا السودان والشعب السوداني دا سيأكلكم باسنانه! الشعب السوداني سيقطع رؤوسكم ويرمي جثثكم للكلاب!

لا تستطيعون مواجهة الشعب السوداني لانه سينفذ فيكم حكم الاعدام بيده” وطبعا من ينفذ مثل هذه الجرائم هم بلطجية الكيزان وليس الشعب السوداني الذي لم يفعل مثل هذا عندما انتصرت ثورته ضد اقذر نظام في تاريخ البلاد فكيف يفعلها مع من يسعون في انقاذه من جحيم الحرب !!

ولا يمكن باي حال من الاحوال ان تجد ثوريا حقيقيا يتواطأ مع ذلك ويجتهد في تجريم الضحايا ويزعم انهم خذلوا الشعب بامتناعهم عن مجاراة الغوغائية والطبطبة على الزيف والخداع!! او ينصح المثقفين بمجاراة القطيع ايثارا للسلامة بدلا من تعبيد الطريق نحو العقلانية!!.

سنسبح عكس تيار الغوغائية والكذب وسنظل بعون الله وتوفيقه وسند الشرفاء من شعبنا سدا منيعا ضد كتابة تاريخنا بانصاف الحقائق والاكاذيب الكاملة ولن ترهبنا تهديدات البلطجية، اما الشعب فهو ليس كتلة صماء يمتلكها الكيزان ، انه شعبنا الكبير المتعدد التيارات السياسية ، لسنا غوغائيين وكذابين لنقول كل الشعب معنا ولكننا بالفم المليان نقول اننا جزء لا يتجزأ من الشعب ندافع عن حقه في السلام والحياة الحرة الكريمة ولنا في هذا الشعب قاعدة عريضة تربطنا بها وشائج من لحم ودم وعرق، وافكار ومواقف مشتركة واحلام مشتركة ( مشتركة فوق الجد جد)!

انني اكتب ما اكتب واقول ما اقول في مواجهة هؤلاء المجرمين لان ظهري مسنود بجزء عزيز وكريم من الشعب السوداني اسأل الله ان يكرمه بالسلام والحرية والتنمية.
#شبكة_رصد_السودان

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article \u0634\u0643\u0631\u0627\u064b \u0623\u0633\u062a\u0627\u0630 \u0636\u064a\u0627…
Next Article عاجل | مراسل الجزيرة مباشر: استشهاد الصحفيين #حسام_المصري و #محمد_سلامة و #مريم_…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account