By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: #أحمد_عثمان_جبريل.. #يكتب: البرهان واختيار المواجهة .. تفكيك الجيش أم تفجير الدو…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
رصد السودان

#أحمد_عثمان_جبريل.. #يكتب: البرهان واختيار المواجهة .. تفكيك الجيش أم تفجير الدو…

null
By null
Published August 25, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
#أحمد_عثمان_جبريل..
#يكتب:
البرهان واختيار المواجهة .. تفكيك الجيش أم تفجير الدولة؟

في لحظات التحول التاريخي، تتجاوز الخيارات المتاحة حدود المنطق الظاهري، وتدخل في معترك الضرورة السياسية.. ومن يقرأ التاريخ جيدًا يعلم أن القادة لا يختارون المواجهة عبثًا، بل حين تستنفد كل أدوات المناورة.. هكذا يبدو المشهد السوداني في ظل القرار الأخير للفريق البرهان بإحالة ضباط بارزين، عُرفوا بانتمائهم للحركة الإسلامية، إلى التقاعد.. إنه خيار المواجهة، لا محالة، لكن ما الذي يعنيه هذا الخيار؟ وأي أبواب يفتحها أو يغلقها أمام مستقبل السودان؟

منذ اندلاع الحرب في السودان، ظل الجيش هو الجدار الأخير الذي يتكئ عليه البرهان، لكنه لم يكن جيشًا موحدًا بالمعنى السياسي، فقد ظل النفوذ الإسلامي حاضراً في طبقاته العليا، كامتداد طبيعي لعقود من التمكين والتغلغل داخل مفاصل الدولة، لذلك فإن قرار البرهان بإبعاد الضباط “المحسوبين” على الإسلاميين ليس مجرد إجراء إداري، بل رسالة سياسية واضحة: البرهان ينوي تفكيك تركة الإسلاميين داخل الجيش.

بهذا الفعل، ينقل الصراع من معسكرات الخارج إلى داخل المؤسسة العسكرية، وهو أمر بالغ الخطورة، فالمعركة حين تدخل جدران الجيش لا تعود معركة سلطوية فحسب، بل مسألة وجود، قد تفتح على البلاد أبواب الانقسام والاحتراب داخل “البيت الواحد”.

وربما الأهم من القرار ذاته، هو التوقيت والرسالة السياسية الضمنية التي يحملها، إذ تشير المعطيات إلى أن البرهان، ومعه بعض الدوائر الإقليمية والدولية، يُعدّون لتسوية سياسية تُطبخ على نار هادئة، تهدف إلى إعادة صياغة السلطة في السودان على نحو يُنهي الحرب، ويؤسس لمرحلة انتقالية جديدة..
لكن اللافت في هذه التسوية هو إسقاط الإسلاميين من حساباتها مبكرًا.. لم يُدعوا إلى الطاولة، ولا يُراد لهم أن يكونوا جزءًا من التوازن القادم، بل يُنظر إليهم كعبء على الاستقرار، ومصدر قلق للمجتمع الدولي، وشركاء المرحلة المقبلة.
ولعل إحالة الضباط الإسلاميين من المؤسسة العسكرية تمهيد تنظيمي لإزاحتهم من مشهد ما بعد الحرب.. فالبرهان لا يريد أن يدخل أي تسوية قادمة ومعه “ذراع عسكرية” محسوبة على الإسلاميين تُضعف موقفه التفاوضي، أو تُثير قلق الحلفاء الإقليميين الذين يرعون خارطة الخروج من الأزمة..
إنها لحظة فرز، يُعاد فيها تعريف من هو “داخل” المشهد السياسي ومن هو “خارج” اللعبة.

والسؤال هنا .. هل البرهان بصدد تأسيس (جمهوريته)؟ .. إذ يقرأ بعض المراقبين هذا التحرك بوصفه خطوة نحو إعادة تشكيل النظام السياسي والعسكري على أسس جديدة، ربما تؤسس لـ”جمهورية برهانية” لا مكان فيها للقوى التي شكلت عمق النظام السابق.. فهو يتحرك بخطى محسوبة نحو تقليص نفوذ الإسلاميين، ويعيد إنتاج تحالفاته الإقليمية والدولية بشكل يُطمئن الفاعلين الخارجيين بأنه ليس أسيرًا لأجندات الإسلاميين، ولا راغبًا في إعادتهم إلى واجهة الحكم.
لكن ما لا يمكن تجاهله، أن هذا النوع من التحولات لا يتم بمجرد قرارات فوقية.. فالجهاز الذي بناه الإسلاميون على مدى ثلاثين عامًا لا يتآكل بسهولة، بل قد يختار المقاومة، العلنية أو الصامتة.

وهنا نصل إلى السؤال الجوهري: هل يدرك الإسلاميون أن لحظة التحول التاريخي لا تسمح بالتمسك الأعمى بالموقع، وأن البقاء في اللعبة يتطلب أحيانًا الانسحاب من دائرة الضوء إلى دوائر التأثير غير المرئية؟..
التاريخ يعلمنا أن الجماعات الأيديولوجية، حين تُقصى من السلطة، لا تخرج دائمًا من المعادلة، بل قد تعود عبر أدوات جديدة، وتحالفات غير مألوفة، وأحيانًا من بوابة العدو السابق.. لكن ذلك يتطلب قدرًا كبيرًا من البراغماتية والمرونة الفكرية، وهو ما لم يُظهره الإسلاميون السودانيون كثيرًا في السنوات الأخيرة، ربما يفقدون هذه الخاصية، إذ بدوا – في كثير من الأحيان – أسرى خطاب الماضي وموقع الضحية، أكثر من كونهم فاعلين يُجيدون اقتناص الفرص.
ثمة جناح في الحركة الإسلامية قد يفهم التحول، ويبدأ بالتحرك بعيدًا عن الصخب، في محاولة لاستعادة النفوذ عبر واجهات مدنية أو كيانات قبلية أو حتى قوى إقليمية.. لكن بالمقابل، لا يمكن استبعاد أن تدفع قرارات الإقصاء بعض الأطراف إلى الانزلاق نحو ردود فعل متهورة، أو محاولة تخريب التماسك الداخلي للمؤسسة العسكرية.

إلى أين يتجه المشهد؟ هذا هو السؤال الذي يفرض نفسه.. إننا نقول : المشهد السوداني الآن يقف على حافة مفترق حاد: إما أن ينجح البرهان في إعادة هيكلة الجيش والسلطة، وتأسيس وضع سياسي جديد، يعيد بعض التوازن للمشهد، ولو مرحليًا، أو أن يتحول الصراع إلى مواجهة أكثر عمقًا، تُخرج ما تبقى من الإسلاميين إلى العلن، وتُعيد البلاد إلى دوامة استقطاب حاد بين “الدولة” و”الدولة العميقة”.
إن الخطوة القادمة، من طرف البرهان، ستكون حاسمة: هل سيتبع الإحالات بمشروع سياسي جامع، يعرض من خلاله رؤية انتقالية مقبولة، كخارطة طريق للتسوية المرتقبة؟ أم سيكتفي بإبعاد خصومه دون تقديم بديل حقيقي؟ في المقابل، يبقى الإسلاميون أمام خيارين: إما قراءة اللحظة التاريخية بعقل استراتيجي، أو الاستمرار في اجترار خطاب المظلومية، ما يجعلهم خارج دائرة الفعل، وربما خارج الزمن السياسي القادم.

أعتقد السودان أمام اختبار شاق، لا يتعلق فقط بمن يحكم، بل بكيفية الخروج من إرث ثقيل، ومواجهة واقع معقد.. وفي خضم هذه اللحظة الحرجة، قد لا يكون البقاء في الضوء هو الخيار الأمثل للفاعلين السياسيين، بل ربما تكون القوة الحقيقية في القدرة على التواري، وإعادة التموضع، والعودة من حيث لا يتوقع أحد .. فالتحولات الكبرى لا تُصنع بالصوت العالي، بل بحكمة من يُجيد فهم إيقاع التاريخ.. إنا لله ياخ.. الله غالب.

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article الآن بث مباشر على يوتيوب. …
Next Article أصدقائي الأعزاء في كل مكان مضى عام كامل تجاذبتنا لحظاته ما بين سعادة إختارتنا، و…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account