[ad_1]
نزُف إليكُم إستشــ ــهاد شيخنا الفاضل المُجاهـ ــد الصابر المُحتسِب الشيخ محمد عبدالوهاب في مُتحرك #مسك_الختام مع الإخوة الكرام …
الشيخ محمد عبدالوهاب ما عذر نفسه بالكهولة والمشيب ، ولسان حاله ، لو كانت النفوس كبار تعبت في مُرادها الأجسام …
إستنفر في منطقة المُدرعات ، ولاقا ما لاقى من الأذى صابراً مُحتسباً عند الله تعالى ففي اليوم الرابع من وصوله المُدرعات أصيب بثلاث رصاصات إخترقت جسده وتقبلها صابراً مُحتسباً …
كان الشهيد Mohaned Ibrahim Fadul تقبله الله بيحاول دائماً يبعدوا عن الخطوط الأمامية والمواجهات ، في واحد من المواقف كانوا طالعين بالعربات القتا.لية لصد هجوم …
إتعمد الشهيد مهند تقبله الله إنو يخلي العربية تسبقوا عشان ما يمشي معاهم ويتعرض للأذى ، إتفاجؤوا بيهو لحقهم في عربية تانية …
ظل عمنا وشيخنا وتاج رأسنا الشيخ محمد في خطوط النار منذ أيام الحصار ، وبعد تحرير الخرطوم أصر على مواصلة الرباط وطريق الجهـ ـــاد حتى بلّغ كردفان …
وكان موعده مع الشهادة كما نحسبه والله حسيبه في منطقة ابو قعود ضمن ثُلة من الأبرار الأخيار تقبلهم الله القبول الحسن مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا…
[ad_2]
Source


