By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: (عشان نمشي صاح) أكاد أجزم أنه لا توجد دولة يتابع فيها تشكيل الحكومات واختيار ال…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
ضياء الدين بلال

(عشان نمشي صاح) أكاد أجزم أنه لا توجد دولة يتابع فيها تشكيل الحكومات واختيار ال…

null
By null
Published August 24, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
(عشان نمشي صاح)

أكاد أجزم أنه لا توجد دولة يتابع فيها تشكيل الحكومات واختيار الوزراء بهذا القدر من الاهتمام مثلما يحدث في السودان.

ومع تعاقب الوزراء وقصر فترة بقائهم في المناصب والتساهل في المؤهلات حتى أدنى الحدود أصبح سقف التطلعات مفتوحا على مصراعيه أمام كل طامح في الترقي السياسي بصرف النظر عن إمكاناته ومؤهلاته.

في السنوات الماضية كان السلاح والقبلية والانتماء الحزبي أدوات تحقق ما لا تحققه الشهادات والسير الذاتية المليئة بالإنجازات والمؤهلات الأكاديمية.

كنت أقول دائما إن الحارس الذي يقف خلف الوزير قد يحمل في داخله طموحا أن يجلس مكانه فهو يرى أنه لا يقل شأنا عمن يحرسه!

المسألة باتت مفتوحة على كل شيء والتطلعات غير موضوعية ولا يوجد أساس معياري يحسم التنافس أو يحدد آليات الترقي السياسي من يصلح لأي منصب ولماذا؟!

أضحكني المؤرخ والكاتب السوداني بروفيسور عبد الله علي إبراهيم وهو يعلق قبل سنوات على حوار صحفي جرى فيه تعريف أحد قادة الحركات المسلحة بأنه خاطف طائرة!
قال عبد الله بسخريته المحببة: في الماضي كان السياسيون يعرفون بدورهم في اتحادات الطلاب رئيس اتحاد جامعة الخرطوم أو رئيس المجلس الأربعيني أو أحد قادة ثورتي أكتوبر أو أبريل الآن أصبحوا يعرفون بخطف الطائرات!

ومع توالي التعديلات الوزارية نجد وزراء عابرين بلا أثر لا أسماءهم حفظت ولا مبادراتهم ذكرت، وزراء ينظرون إلى المنصب كفرصة لترتيب أوضاع ما بعد الخروج فيمارسون الرعي الجائر في المال العام ويمارسون مسح الخشم على بوابة الخروج.
كلما انتظروا التكليفات جاءت إليهم الامتيازات فالتزموا الصمت الخنوع والابتسامة الراضية حتى تحين ساعة المغادرة.

المقعد الوزاري يتسابق إليه الآلاف بأقدام اللهفة وشغف الرغبة،
ومن أجل السيارات الفارهة والحرس الخاص ورجال المراسم والسفريات على الدرجة الأولى والقلم الأخضر التريان تراق الدماء وتهدر ماء الوجوه!

السياسيون في المجتمعات المأزومة هم دائما النجوم.

لذلك دعوت إلى خفض القيمة المادية والرمزية للمنصب الوزاري لتقل جاذبيته إلى الحد المعقول مع تقوية أذرع الخدمة المدنية ومجالس التخطيط الاستراتيجي حتى يصبح منصب الوزير خيارا واحدا من بين خيارات أخرى أكثر جاذبية.
فمشكلات السودان لن تحل ما دامت المناصب الوزارية بكل هذه الجاذبية الاجتماعية والاقتصادية المغرية بالتنافس الشرير.
ولن تحل طالما أن لقب وزير أهم من كل الألقاب العلمية والوظيفية.

الحل قد يكون في تقليل جاذبية المنصب وتقليص صلاحيات الوزراء في حدود السياسات الكلية ومتابعة تنفيذها وعلاقات وزاراتهم الخارجية.
فالذي أقعد بالوزارات هو كثرة تعاقب الوزراء وكل وزير يريد صناعة تاريخ خاص يبدأ من لحظة جلوسه على المقعد.

وبتنفيذ وعد تشكيل حكومة كفاءات بصورة جادة وحقيقية تكون الدولة قد اختارت الطريق الصحيح الذي سلكته دول سبقتنا فبلغت غاياتها بتقديم الكفاءة على الولاء.

كلمة السر في التجربة السنغافورية كانت تغليب الاعتبارات الاقتصادية والتنموية على حسابات السياسة والاعتماد على بيروقراطية صغيرة الحجم عالية الكفاءة.
لي كوان يو مؤسس نهضة سنغافورة لخص وصفة النجاح قائلا:( اخترنا دائما الأفضل لأي مهمة أو واجب مهما كان أصله أو انتماؤه أو دينه كنا نهتم بالنتيجة فقط ونعلم أن فشلنا يعني حروبا أهلية وانهيار الحلم).

المعركة الحقيقية للحكومات ليست مع الأحزاب المعارضة ولا مع الحركات المسلحة فلا ترضيها بالمناصب ولا تحسمها بالسلاح.
المعركة الحقيقية هي معاناة المواطنين اليومية في الخدمات والعيش والحياة الكريمة.

لأجل ذلك نحتاج إلى صناعة دولة ذات سمعة طيبة وسلوك قويم إنتاجها وفير يكفي حاجتها ويغنيها عن عطايا الآخرين ويكف عنها أذاهم.
دولة يحبها مواطنوها ويحترمها الآخرون.
[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article كلمة لمن في أذنيه وقراً، بعيداً عن أكنة القلوب لا مستقبل لسودان مستقر بوجود مل…
Next Article #البرهان: “لن تقوم للمتمردين قائمة”.. والسودانيون لن يقبلوا بهم ولا بداعميهم #ا…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account