By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: ولماذا العودة إلى الخرطوم؟ عثمان ميرغني سكان ولاية الخرطوم حوالي 9 مليون.. رب…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
عثمان ميرغني

ولماذا العودة إلى الخرطوم؟ عثمان ميرغني سكان ولاية الخرطوم حوالي 9 مليون.. رب…

null
By null
Published August 24, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
ولماذا العودة إلى الخرطوم؟

عثمان ميرغني

سكان ولاية الخرطوم حوالي 9 مليون.. ربع سكان السودان. واحد من كل أربعة سودانيين يستوطن الخرطوم.. و بحساب الوظائف الحكومية وفي القطاع الخاص، والأعمال الحرة.. فإن نصف هذا العدد عطالة حقيقية لا يعملون إطلاقا أو بطالة مقنعة يمارسون أعمالا هامشية، مثل السمسرة. يصبح السؤال المنطقي؛ لماذا نفترض أن كل هؤلاء يجب أن يعودوا إلى ولاية الخرطوم؟

بعد اندلاع حرب 15 أبريل 2023، نزح الملايين من الخرطوم إلى مختلف مدن السودان، حتى اكتظت بهم. بورتسودان نالت نصيب الأسد، تليها عطبرة، ثم بقية المدن في ولايات القضارف و كسلا ونهر النيل والشمالية، وقليل في النيل الأبيض.

عدد مقدر من النازحين اختاروا أن يعودوا إلى الجذور.. المناطق الأصلية التي انحدروا منها.. بعض الأجيال ولدت وعاشت وترعرعت في الولايات ثم شاءت ظروف العمل أن يستوطنوا الخرطوم.. و بعضهم أنجب أجيالا جديدة لم يروا بأعينهم المناطق التي تنحدر منها جذورهم.

مثلا ؛ أسرة من مروي.. الجدود والآباء ولدوا وعاشوا في مروي و ربما لم يخرجوا منها قط.. ثم جاء جيل من أصلابهم تطلبت ظروف العمل أو ربما الدراسة الجامعية أن يسكنوا في الخرطوم.. و استقروا بها.. ثم انجبوا جيلا لاحقا ولد وترعرع في الخرطوم.. لم ير مروي اطلاقا.. إلى أن جاءت محنة الحرب، فأعطت منحة العودة للجذور.. سافروا نازحين إلى مروي واستقروا فيها أكثر من عامين حتى الآن.

لماذا يعودون إلى الخرطوم؟

الإجابة ،لأن ممتلكاتهم وبيوتهم في الخرطوم.. و أعمالهم أيضا فيها.

هذا مفهوم ومقبول.. لكن إذا كانت هذه الأسرة لا تملك أساسا بيتا في الخرطوم، ظلت مقيمة بالإيجار.. وأصلا لا ترتبط بعمل إلا المهن الهامشية غير المنتجة.. لماذا تعود إلى الخرطوم حيث لا بيت ولا عمل..

نفترض أن من ينطبق عليهم هذا التوصيف لا يتعدى عددهم خمسة آلاف فقط؛ الذين ينحدرون من الولاية الشمالية لكن إقامتهم في الخرطوم بلا جدوى اقتصادية.

لماذا يعودون إلى الخرطوم؟

بالضرورة الاجابة معلومة للجميع، لأنهم أيضا لا يملكون بيتا ولا عملا في الشمالية.. علاوة على فقر الخدمات خاصة التعليم والصحة.. وضيق فرص العمل .. فمهما كان فالخرطوم خيار أفضل.

من هنا يجدر أن يبدأ خيط تفكيك واحدة من أكبر معضلات السودان.. سوء توزيع الكتلة السكانية.

السودانيون ينطبق عليه قول عادل امام في مسرحية “شاهد ما شافش حاجة” عندما سأل حاجب المحكمة عن سكنه فقال له، انه يعيش مع زوجته وأولاده السبعة في غرفة واحدة فسأله عادل إمام بمنتهى البراءة (سايبين الشقة كلها فاضية وقاعدين في أوضة واحدة؟)..

السودانيون يتركون وطن مترامي الأطراف خاليا من السكان يتكدسون في العاصمة.

تبدأ الخطة الاستراتيجية في تفكيك هذه المعضلة من الاجابة على السؤال “كيف نخلق البيئة الحضرية الجاذبة للسكان في كل مناطق السودان؟”

في الماضي توفرت هذه البيئة في مشروع الجزيرة فاختار مئات الآلاف أن يهاجروا من مختلف أنحاء السودان فينجبوا أجيالا نالت مواطنة الجزيرة.. وكذلك كسلا التي كانت في يوم من الأيام قبلة السودانيين من كل الأعراق.. و بورتسودان.. والتي جذبت حتى جنسيات أخرى من خارج السودان ..وعطبرة والأبيض.. والفاشر ونيالا..

تصميم خطة استراتيجية لتأهيل مدن قديمة مثل مروي .. واستحداث مدن جديدة في الفراغات الجغرافية مثل إقليم الفشقة.. لجذب وإعادة توزيع الكتلة السكانية .

الأمر له مزايا أخرى تتجاوز الأبعاد الاجتماعية والاقتصادية.. فهو يعزز الأمن القومي السوداني.. واحد من أخطر المهددات التي تواجه السودان هو الفراغات الجغرافية الهائلة.. بعض الطرق تمتد لآلاف الكيلومترات في مناطق شاسعة وفيرة الخيرات لكنها خالية تماما من الحياة البشرية.

نعود للسؤال.. لماذا تفترض الحكومة أن جميع سكان ولاية الخرطوم يجب أن يعودوا اليها؟

#حديث_المدينة الأحد 24 أغسطس 2025
[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article التقينا اليوم المبعوث الأمريكي توم بريللو، ناقشنا عدة قضايا لا سيما الحرب والسلا…
Next Article الفيديو يعود إلى ديسمبر 2024 خلال مؤتمر صحفي عقده والد الأستاذة الجامعية العراق…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account