[ad_1]

فرصة تطرق باب إنجامينا
1️⃣ الهجوم المسلح على القصر الرئاسي في إنجامينا أراه فرصة ذهبية لنظام الرئيس التشادي محمد ديبي لتفعيل وتنفيذ إستراتيجية “خلط الأوراق” التي طالما ذاقت ويلاتها إنجامينا على مر العصور، وذلك لإعادة ترتيب البيت التشادي من الداخل، وإحباط كافة المحاولات الساعية لإبعاد “أل ديبي” من حكم البلاد، وفك إستحكام الحلقات الداخلية والإقليمية على #تشاد ، ولا سبيل لذلك إلا بإنعاش العلاقات التشادية السودانية وإعادة رسم وتطوير مستقبل القوات السودانية التشادية المشتركة\ ميكس”
2️⃣ يدرك الرئيس محمد كاكا بأن التطورات العسكرية المتلاحقة سواء في داخل انحامبنا أو تلك المستمرة في شرق البلاد، والتي تراها تشاد أنها لا تسير وفق الرهان الدولي الذي بدأت به، ولا يخفى على إنجامينا الخارجة من سلسلة التحديات والإخفاقات ذلك، وهذه حقيقة باتت واضحة حتى لتلك الأطراف التي تنظر للمشهد السوداني من الباب الموارب، فما بالك بتشاد المتفردة “إفريقياً” بكينونة الدولة السودانية، وأول المصابين من نتيجة سباق التأثر والتأثير السياسي والأمني السوداني في الإقليم، وأول من تقع عليه عيون #العالم لو قررت #الخرطوم الإلتفات غرباً نحو “الغرب الإفريقي”.
#تشاد #افريقيا #السودان #الجيش_التشادي #الخليج_العربي #السعودية #الكويت #الامارات #موريتانيا #الإمارات_اليوم #الجزائر #ليبيا #أمينة_العريمي #حميدتي #الخرطوم #الفاشر #السودان_ينتصر #العلاقات_الخليجية_الأفريقية
[ad_2]
Source by Dr.Ameena Alarimi


