By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: كلمة الهدف اليوم العالمي للاجئين ثم ماذا بعد الاحتفالات وإلقاء الكلمات؟ مر با…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل

كلمة الهدف اليوم العالمي للاجئين ثم ماذا بعد الاحتفالات وإلقاء الكلمات؟ مر با…

null
By null
Published August 24, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]

كلمة الهدف

اليوم العالمي للاجئين

ثم ماذا بعد الاحتفالات وإلقاء الكلمات؟

مر بالأمس مرور الكرام اليوم العالمي للاجئين الذي يصادف 20 يونيو من كل عام، والذي اتخذته الأمم المتحدة يوما للتضامن مع اللاجئين .
جاءت بالأمس كلمة الأمين العام للأمم المتحدة معبرة عن تضامنه مع من أُجبروا على الفرار من بلادهم بسبب المهددات على أمنهم وحيواتهم، وضرورة الالتزام بإيجاد حلول لمحنتهم، وبتأكيده على إبقاء أبوابنا مفتوحة للتأمل في التحديات التي يواجهونها.
تظل كلمة الأمين العام للأمم المتحدة ورؤساء الدول في أوروبا وأمريكا الذين أظهروا اهتماما إعلاميا بيوم اللاجئين، مجرد كلمات لتطييب خواطر من تسد في وجوههم كل الأبواب الرسمية فيضطرون لركوب الصعاب، سواء بركوب البحر أو قطع الصحاري أو شق الوديان والغابات، وربما تسلق الجبال والأسوار العازلة، لتتلقفهم حيتان الماء أو ينال منه العطش في مفازات الصحاري الحارقة أو قطاع الطرق أو ينال ما في حوزتهم سماسرة الأزمات والتهريب.
في الأوراق الرسمية، وعلى لسان الخطباء، مكتوب أو مسموع أن للاجئ الحق في الحماية من الإعادة القسرية إلى الموطن الذي غادره، بسبب الظروف القاهرة، حسب قوانين الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية والعدلية، لكنا نحس، ونشاهد ونسمع عن دول تتلقى المساعدات بملايين الدولارات، وبآلاف الأطنان، لدعم اللاجئين وتحسين أحوالهم، و عوضا عن ذلك تقوم بعزلهم أو بحبسهم وحرمانهم ألف باء تاء ثاء الحياة الطبيعية، تمهيدا لإعادتهم لمناطق القت-ال والكوارث أمام نظر العالم، ولا من يحرك ساكن بالفعل.
بعض بلدان ٱوربا التي ترفض استقبال اللاجئين الفارين من الحروب والقهر الاستبداد السياسي والاقتصادي والاجتماعي، تدفع ملايين الدولارات لبعض المسؤولين في حكومات العالم الثالث التي تمارس على شعوبها أقسى صنوف القهر ومصادرة الحريات وسلب الحقوق الثقافية والاجتماعية، من أجل نشر أرتال من جيوشها على الحدود لإيقاف المهاجرين والنازحين كرها، وبعضها يدفع لعصابات ومليشيات وجماعات الجريمة المنظمة، كمصفاة لفلترة العابرين، تجند من تشاء و تحبس وتق-تل وتنهب بل وتتاجر في الأعضاء البشرية لمن تشاء منهم حتى لا يصلوا لسواحلها بمثلما يحدث الآن في شرق المتوسط وفي ليبيا وتونس وإثيوبيا وغيرها.
إن إعلان التضامن في يوم اللاجئين يجب أن يتحول من مجرد ذكرى عابرة، للتذكير بحقوق اللاجئ ومعاناتهم ، إلى موقف دولي فعلي، يبسط الرعاية الدولية لللاجئين ويضغط على الدول التي تسخر إمكاناتها لصد اللاجئ والتعامل معه بشكل يليق بإنسانيته وكرامته وتفهم للأسباب القاهرة التي تدفع الإنسان إلى مفارقة مسقط رأسه وموطن الصبى والأهل والعشيرة ومحيطه الاجتماعي والثقافي.
في اليوم العالمي للاجئين على الأمم المتحدة أن تحرك مفوضياتها لتكون أكثر التصاقا باللاجئين وأكثر قربا من مشاكلهم في دول اللجوء وأن لاتكتفي بتسليمهم كرت الإقامة الذي لا تعتبره بعض الدول كافي لتوفير الحماية اللازمة له من الترحيل القسري أو السجن والرعاية .
إن إعادة اللاجئين إلى دولهم بشكل قسري وإذلالهم بالحملات الأمنية المهينة وترحيلهم وتأخير تسليمهم أوراق الإقامة وبطاقات الهوية فيه تجاوز للقوانين الدولية.لذلك يحتاج اللاجئين لفعل يليق بمحنتهم ومعاناتهم، أكثر من يوم للاحتفال وأكثر من كلمات مختارة بعناية من الأمين العام للأمم المتحدة الذي لم يعرب، هذه المرة حتى عن قلقه مما يحدث للاجئين من دول العالم الثالث إضافة إلى المنظمات الحقوقية والعدلية الوطنية والإقليمية، والقوى الحية على نطاق المعمورة.

حزب البعث العربي الاشتراكي (الأصل)
2024/6/21م
[ad_2]

Source by حزب البعث العربي الاشتراكي – الأصل

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article بسم الله الرحمن الرحيم حركة المستقبل للإصلاح والتنمية تهنئة بعيد الفطر المبارك…
Next Article كيف حال #الطرق_البرية في بلدنا؟ هل نستطيع تحمل تكلفة رصف طرق جديدة؟ من البدائل ا…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account