[ad_1]
النشطاء “الدولجية” التافهون لا يلتفتون إلى المجازر التي تُرتكب بحق أهلنا الهلبة في النيل الأبيض، ولا إلى معاناة الجموعية في أم درمان.
ويبدو أن هناك توجيهاً واضحاً بتجاهل ما يجري هناك، وكأن دماء هؤلاء لا تستحق حتى كلمة تضامن أو إدانة.
لكننا نُذكّر الجميع بأن تجاربنا السابقة، حين تُرك أهلنا ليقاتلوا وحدهم في مواجهة الميليشيات، تؤكد ضرورة الإسراع في سنّ تشريعات تكفل لأهلنا حق امتلاك السلاح الخفيف والمتوسط، للدفاع عن أنفسهم وأرضهم وعرضهم، حين تغيب الدولة أو تتواطأ أو تنهار .
#فزع_الشويحات
#فزع_الجموعية
[ad_2]
Source by عبدالرحمن عمسيب


