[ad_1]

بعد أن نجحت المؤسسة العسكرية السودانية في إفشال الرهان الدولي على مليشيا #الدعم_السريع المتعددة الجنسبات جاء دور الدبلوماسية السودانية في وضع الأسس الهامة لما يطلق عليه بالفرنسية “Stratégie de coopération et de convergence” وتعني باللغة #العربية “إستراتيجية التعاون والتقارب” مع كافة دول القارة الإفريقية، فالسودان يمتلك كل الأدوات وبإختلاف مسمياتها ليعود منارة #أفريقيا كما كان ولا تحتاج #الخرطوم لكثير جهد في ذلك فالقبول الشعبي الأفريقي الواسع الذي يحظى به #السودان في نفوس الأفارقة هو الأرضية الصلبة التي يجب أن تقف عليها الدبلوماسية السودانية من جديد، وزيارة الرئيس #البرهان الأخيرة لها ما بعدها.
حواري مع مجلة الأمة المصرية، للإطلاع على كامل الحوار يمكن الضغط على الرابط التالي 👇🏻
#السودان #السودان_ينتصر #افريقيا #القوات_المسلحة_السودانية #جيش_واحد_شعب_واحد #جيش_السودان #جيش_قوقو #البحر_الأحمر #مصر #القاهرة #القاهرة_الإخبارية #الطريق_الى_الخرطوم #الطريق_إلي_مدنى #ود_مدني #ليبيا #الجزائر #المغرب #موريتانيا #تشاد #تشاد_السودان #اليمن #البحرين #السعودية #الامارات #الكويت #أمينة_العريمي #الإمارات_اليوم #الإرهاب #مقالات #البحث_العلمي #الصومال #امريكا_تحترق
[ad_2]
Source by Dr.Ameena Alarimi


