[ad_1]
عطفًا على لقاء مصطفى عثمان إسماعيل، أود أن أوضح أمرين:
أولًا: لا وجه للمقارنة بين من دفعت بهم الإنقاذ إلى السلطة، وبين من دفعت بهم قوى الحرية والتغيير؛ فالفارق كبير في الخلفيات الإجتماعية و الأكاديمية .
ثانيًا: مصطفى عثمان إسماعيل مهذب و أبن أسرة لها جذور، كيف لا وهو من أبناء الشمال، من الدناقلة – البديرية الدهمشية.
#السودان
[ad_2]
Source by عبدالرحمن عمسيب


