By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: قيادي بمشروع الجزيرة : إنتاج المشروع في موسم الأمطار الحالي ربما يتجاوز الـ30٪ …
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
الحزب الشيوعي السوداني

قيادي بمشروع الجزيرة : إنتاج المشروع في موسم الأمطار الحالي ربما يتجاوز الـ30٪ …

null
By null
Published August 22, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
قيادي بمشروع الجزيرة :

إنتاج المشروع في موسم الأمطار الحالي ربما يتجاوز الـ30٪

• إبراهيم طه: أسباب نجاح الموسم الصيفي الحالي ضعيفة
• كمال كرار: التوقعات صدقت بأن هذه الحرب دمرت مصادر التمويل
الحاج عبد الرحمن الموز
الميدان 4353،، الاحد 17 أغسطس 2025م.

إعتراف الدكتور جبريل إبراهيم الأخير بأن الصرف العسكري أرهق الدولة، وأنها على وشك الإفلاس يتوافق تماماً مع ما سبق وأن حذرنا منه بأن إستمرار الحرب سيدمر ليس الإقتصاد فحسب وإنما كامل الدولة، وما يتم الآن علي أرض الواقع يؤكد ذلك بعد إعلان أحد طرفي الحرب عن قيام حكومة في المناطق التي يسيطر عليها، وكذلك المجاعة التي تعاني منها بعض الولايات، ورغم أنها جزئية لكنها ستتحول إلي كلية علي خلفية المؤشرات الحالية التي تؤكد إمكانية فشل موسم الأمطار التى رغم هطولها في بعض الولايات الا إنها قليلة، ومتفرقة مما يهدد زراعة الموسم المطري في مناطق الزراعة الآلية، خاصة في النيل الأزرق والقضارف التي تعاني قلة الأمطار من جهة، وإرتفاع أسعار الجازولين من جهة أخرى الذي يعتمد عليه بصورة كبيرة الآن في التحضير. وتعاني كذلك أجزاء واسعة في نهر النيل من شح الأمطار التي يعتمد عليها في زراعة الذرة في أدويتها المتعددة من وادي “العشار” شمالها، إلي أودية “الحمار” وأمور وغيرها، مما يهدد بمجاعة طاحنة يعاني منها الإنسان والحيوان.

وفي الصدد يؤكد بعض مواطني ابوحمد بأن عدم هطول الأمطار على هذه الأودية حتي الآن مؤشر خطير على أن المجاعة واقعة لا محال. أما فيما يتعلق بمشروع الجزيرة والمناقل جمل الشيل نجد أن حكومة الأمر الواقع لم تلتفت إليه ولم تشغل بالها كثيراً به. ربما فعلت ولكن النذر اليسير الذي لا يغني عن جوع ولا يسمن من خوف، وسمح الكلام في خشم سيدو.

إنسياب ضعيف
وفي السياق يقول إبراهيم طه القيادي البارز في تحالف المزارعين بالجزيرة والمناقل لـ (الميدان) بأن أسباب نجاح الموسم الصيفي الحالي ضعيفة لجملة من الأسباب، من بينها أن المساحات المزروعة بالذرة والفول السوداني محدودة، لكن المشكلة الرئيسية تتمثل في الري، وزاد بالقول مافي ري تقريباً وأن إنسياب المياه ضعيف، وأن محافظ المشروع وقف بنفسه علي الأمر مع بعض المزارعين.
وأشار إلى أن منظومة الري شبه مغلقة من كنارات وغيرها، لكن المياه جاءت لكن الأنسياب ضعيف. وأردف قائلاً بأن المزارعين رغم قلة المساحات التى زرعوها فقد قاموا بنثر السماد على مساحات الذرة، وإستدرك بالقول بأن الحق يقال بأن من زرع حتى الآن إعتمد على ري الأمطار التي هطلت مؤخراً بالجزيرة.
ولفت إلى أن هذه المساحات ستكون مهددة بالعطش حال توقف الأمطار خلال الموسم لضعف الرى عبر الترع والقنوات.
وجزم إبراهيم طه بأن الموسم وفقاً للظروف الحالية يمكن أن يثمر عن نسبة يمكن أن تصل إلى 30 في المائة أو تجاوزها بقليل، لكن بشرط ألا تتعرض المساحات المزروعة للعطش.
وتحسر إبراهيم طه علي حال المشروع الذي كان يساهم بنسبة كبيرة في ميزانية السودان عندما كان يزرع قطناً، وقال في الصدد (بأن المشروع ليس على رأسه جهة مسؤؤلة)، وأردف (المسألة ماشه براها) وأشار إلى أن الوضع مثله مثل العام الماضي والذي سبقه، مافي جهة مسؤولة وما في إدارة مستقرة ولا موجودة حتى لو محتاج لشى تعمله لك.

توفير التقاوي
وقال إن الإدارة جلبت التقاوي بعد ما المزارعين زرعوا بتقاوي من السوق. وأكد بأنهم قاموا بتأمين السماد أيضاً من السوق حيث بلغ سعر الجوال الواحد ١٢٠ الف جنيه.
وأكد أن المزارعين في الجزيرة والمناقل يعتمدون على أنفسهم في توفير المدخلات رغم ظروفهم المادية القاسية التي سببتها لهم الحرب.
وأكد أن هناك إعداد من المزارعين فشلوا في توفير السماد للذرة بسبب أوضاعهم المادية. وأكد أن إحتلال الجزيرة لمدة عام تقريباً بواسطة ميليشيا الدعم السريع أحدث ضرراً كارثياً للمزارعين، حيث دمرت البنية التحتية المتبقية في المشروع، كما نهبت ميليشيا الدعم السريع كل ممتلكاتهم من آليات زراعية وعربات وتكاتك وغيرها، مبيناً بأنهم عادوا إلى منازلهم ولكنهم إفترشوا الأرض والتحفوا السماء. وقال بأن لا جهة ساعدتهم أو أغاثتهم حتي الآن.

إستمرار الحرب
ونبه إلي أن الدولة منشغلة الآن بالحرب، ووفقاً لإستمرار الحرب فإن الوضع الحالي لن يتحسن مالم تتوقف. ودعا في السياق إلي ضرورة توفير الآليات اللازمة لإصلاح الكباري والقنوات والترع.
وأشار إلى أن إدارة المشروع أزالت بعض الأطماء من المياجر الرئيسية، لكن ذلك فشل في تأمين المياه اللازمة للزراعة لأن المياه تنساب ببطء شديد.
وأكد أن المشروع في حاجة لأموال كثيرة وضخمة لإصلاح منظومة الري التي تضررت طوال الأعوام الماضية،بجانب توفير جميع المدخلات.
وقال بأنه كان على الحكومة تأمين الإمكانيات اللازمة لإنجاح الموسم من تقاوي وسماد وسلفيات للمزارعين نسبة للظروف التي مر بها إنسان الجزيرة والمناقل ولكنها لم تفعل ذلك.
تحضير الأرض
وأشار إلى أن تحضير عدد ثلاثة فدان يبلغ 500 الف جنيه، وتسائل من أين نأتي بهذا المبلغ.

حديث مردود
ومن جانبه قال عضو اللجنة الإقتصادية بالحزب الشيوعي الزميل كمال كرار لـ (الميدان) بأن إعتراف وزير المالية جبريل إبراهيم بأن الصرف العسكري أرهق الدولة التي على وشك الإفلاس مردود عليه، فهو قد تعهد منذ بداية الحرب بتخصيص إيرادات النفقات الحربية.
وأبان بأن الوزير لم يكن يتوقع أن يطول أمد الحرب إلي هذه اللحظة، وأشار بأن التوقعات صدقت بأن هذه الحرب دمرت مصادر التمويل، ولهذا لا يجد الوزير سوي زيادة الضرائب والجمارك والتمويل بالعجز من أجل الصرف المتعاظم عليها. وأشار إلى أن إنعكاسات هذه القرارات وخيم على الإقتصاد، ونراه الآن في إنهيار العملة وإرتفاع معدل التضخم. لذلك حديث جبريل في غير محله لأن الصرف أرهق المواطنين وأفقرهم ويقتلهم بالجوع والمرض، ولا يرهق الوزارة التي ترفل في النعيم.

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article ■ قبورهم ليست شواهد وأرقام وأسماء فقط .. إنها كنوز ٌ من قصص البطولة.. والجسارة …
Next Article كمال عمر: على المؤتمر الوطني أن يتعظ من تجربة السقوط والحرب الخرطوم – الهوادي …
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account