[ad_1]
الشعب السوداني عُرف بطيبته وسماحته، غير أن سؤالًا يفرض نفسه: إذا توقفت الحرب اليوم، فهل سيقبل هذا الشعب التعايش من جديد مع الناشطين المرتبطين بميليشيا الدعم السريع، ومع الأحزاب التي وقفت إلى جانب الميلشيا؟
[ad_2]
Source

Sign in to your account