By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: في سرداب الفساد.. شبكة تزوير بمطار بورتسودان تهدر عائدات الدولة .. رشان اوشي ع…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
رشان اوشي

في سرداب الفساد.. شبكة تزوير بمطار بورتسودان تهدر عائدات الدولة .. رشان اوشي ع…

null
By null
Published August 21, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
في سرداب الفساد.. شبكة تزوير بمطار بورتسودان تهدر عائدات الدولة ..
رشان اوشي

على الدوام، الحرب على الفساد تعتبر عملاً تهويلياً في نظر أولئك الذين لا يتورعون عن اللعب على حافة الآلام البسطاء والجوعى، من أدوات الفاسدين في الدفاع عن مصالحهم، رمي الآخرين بالتآمر ، خصوصاً من الجهة التي يطولها تحجيم تدفق المصالح الذاتية.

“إنّنا الآن في أروع الساعات”، عندما أعلنت حكومة الدكتور “كامل ادريس” عن نشاطها بقرارات يمكن وصفها بالثورية، إذ شُكلت لجنة للطوارئ الاقتصادية لتدارك أزمة انهيار العملة الوطنية ، بعد اجتماع عاصف، تلا وزير الاعلام والناطق الرسمي “خالد الاعيسر” جملة قرارات حاسمة ، واهمها بالنسبة لي هو :” القاضي بمراجعة أوامر الطوارئ بالولايات والمتعلقة بالجبايات غير القانونية”.

أصعب المقالات هي تلك التي تأتي تعليقاً على حدث لا تزال أنفاسه سارية وتطوراته جارية ولا تفصح عن كثير من الحقائق.

استثماراً لحماس مجلس الوزراء، استميح أهل “الولاية الشمالية” في الانصراف عن قضاياهم لأجل طرح قضية لا تقل اهمية، ومن ثم العودة غداً لاستئناف الكشف عن شبكات الفساد بالولاية.

حسناً.. المعلومات التي سنتناولها في هذا المقال موثقة بالمستندات وتكشف عن حالة الدولة في هشاشتها وعطوبها.

المشهد صعب التصديق. رهيب وغير متوقع، مسرحه “مطار بورتسودان”، شبكة تزوير مستندات رسمية، تسببت في إهدار ملايين الجنيهات من عائدات الجمارك، يتورط فيها وسيط تخليص جمركي “سمسار” يدعى (ج.ا)،لا يمتلك رخصة تخليص جمركي، ولا سجل تجاري لاستيراد رسمي و موظفين من الجمارك والتعريفة، متورطين في تمرير الشهادات المزورة.

تبدأ عملية عملية التزوير بتعديل بيانات”البوليصة” (B/L)، حيث يتم تعديل رقم “البوليصة” في مستندات الشحن لتتوافق مع نماذج (IM) مزورة تُدخل على النظام، ثم إعادة استخدام أرقام نماذج (IM)، مع العلم بأن رقم نموذج (IM) متسلسلاً لا يقبل التكرار، بعد إصداره من بنك السودان.

بحوزتي مستندات تحوي رقم متكرر لعدد من شهادات الاستيراد ، وهو ما يكشف عن جريمة تزوير؛ و يتم تمرير الشهادات المزورة عبر موظفين مختصين في تجهيز التعريفة الجمركية.

باخرة “سكر” كانت سبباً في الكشف عن شبكة التزوير، عندما ظهرت استمارة (IM) خاصة بسلعة سكر مستوردة عن طريق البحر مرتبطة بشهادة استيراد لأجهزة إلكترونية دخلت عن طريق مطار بورتسودان.

شكلت ادارة الجمارك، لجنة “تقصي حقائق”، واكتشفت عدد (30) شهادة مزورة، مما تسبب في إهدار ملايين الجنيهات من الرسوم والعوائد، وفجأة توقفت اللجنة عن العمل.

مصادر خاصة، أكدت أن وسيط التخليص الجمركي(ج.ا)، أقر أمام لجنة “تقصي الحقائق” باستخدام نماذج مزورة، ورغم ذلك لم تُتخذ أي إجراءات قانونية بحقه أو بحق شركائه من الموظفين رغم مرور أكثر من شهر على بدء التحقيقات.

يجدر الاشارة الى ان التزوير في نماذج (IM) يعرقل الرقابة المصرفية على العمليات التجارية، ويفقد بنك السودان السيطرة على إدارة النقد الأجنبي، مما يُؤدي إلى انهيار في سوق العملة وتفاقم أزمة الصرف.

أزمة الضمير الوطني في السودان تجسد ما بات يُرى من ذيول الأحداث الكبرى، وتكشف عمّا تنتهي إليه الحرب والفوضى في أي بلد من بلدان العالم، في الوقت عينه تُنبه إلى ضرورة وأهمية تقوية واستعادة مؤسسات الدولة وبسط سيادة حكم القانون.

محبتي واحترامي

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article #تنبيه في بيئة الحرب احذر التصوير والتعامل مع أهل البادية فمعظمهم الان جواسيس ال…
Next Article الموجهات : 1- تجنب الإحتكاك مع القوات النظامية. 2- الإلتزام بمسارات الموكب. 3-…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account