[ad_1]
الانتهاكات الحالية ليس انتهاكات جنائية وجرائم فردية بل جرائم سياسية.
والمسؤول عنها ليس الجاني أو الفاعل المباشر بل مسؤوليتها تقع في المقام الأول على من يراهنون على الإجرام المنظم لتحقيق أهداف سياسية.
عندما دخلت القوات المسلحة والقوى المساندة لمدينة ود مدني واقدم منسوبو بعض الفصائل على ارتكاب جرائم موثقة.
خرجنا عبر هذه الصفحة في فيديو مسجل وموجود ورفضنا هذا الأمر ودعونا لمقاومته صراحة وسمينا الجهات المسؤولة عن الجرائم وطالبنا بملاحقة الجناة ، بالفعل كانت هناك استجابة من القائد العام وبقية مؤسسات الضيط والسيطرة.
اليوم يقدم الدعم الس،،ريع على ارتكاب جرائم بوحشية موثقة لكننا لم نرى أي ردة فعل من المثقفين والساسة الذين يراهنون على بندقية الدعم الس.ريع كرافعة سياسية ، لم نرى من امثال الدكتور النور وغيرهم أي موقف نقدي او ادانة.
[ad_2]
Source


