By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: #أحمد_عثمان_جبريل: #يكتب “البرهان بين واشنطن والإسلاميين: هندسة التسوية على رك…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
رصد السودان

#أحمد_عثمان_جبريل: #يكتب “البرهان بين واشنطن والإسلاميين: هندسة التسوية على رك…

null
By null
Published August 18, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
#أحمد_عثمان_جبريل:
#يكتب

“البرهان بين واشنطن والإسلاميين: هندسة التسوية على ركام التحالفات القديمة”

كخطوة أولى نحو خارطة طريق يُراد لها أن تتحوّل إلى تسوية سياسية شاملة، تضع حدًا لحرب طاحنة باتت تهدد بتمزيق الدولة السودانية من جذورها
انعقد اللقا ء بين رئيس مجلس السيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان، والمبعوث الأميركي الخاص للسلام في السودان، مسعد بولس، في سويسرا، .

لكن خلف ذلك اللقاء البارد في طقسه، الحار في رسائله، بدأ يتشكّل هندسياً الآن مشهد سياسي بالغ التعقيد: البرهان بين ضغوط الخارج وتحالفات الداخل، والإسلاميون الذين يجدون أنفسهم فجأة في ممر جانبي، لا يُراد لهم عبوره.

لقد وضح من القرارات التي اصدرها البرهان امس بإحالة عدد من قيادات القوات المسلحة إلى المعاش في هذا التوقيت الحرج للحرب التي قضت على الاخضر واليابس في السودان، بان لقاء البرهان بمسعد بولس، لم يكن مجاملة دبلوماسية. بل هو بمثابة نقطة انطلاق عملية لمسار تفاوضي مهيّأ دوليًا، وجرى إعداده على نار هادئة منذ شهور. جاء بعد أن وصلت الحرب إلى عنق الزجاجة، وأدرك المجتمع الدولي أنه لا انتصار حاسم في الأفق، وأن لا سبيل لإنقاذ السودان إلا عبر إعادة بناء “هيكل السلطة” وليس فقط وقف إطلاق النار.

فرسائل واشنطن الضمنية تقول:”نحن مستعدون لفتح باب التسوية، لكن بدون الإسلاميين، وبدون مظلات أيديولوجية تعيد إنتاج الأزمات” .. بهذا الوضوح، تبدأ هندسة تسوية جديدة، لا تريد إقصاء الجيش، ولكن تشترط إعادة تعريفه سياسيًا ومؤسسيًا.
وفي المستوى الثاني كان: البرهان.. بين مفترق الطرق، (فالكاهن) ليس طرفًا عاديًا. إنه مركز ثقل يتنقل بين خطوط النار .. منذ البدايات إختار أن يبنى تحالفه العسكري في مواجهة قوات الدعم السريع، على دعم الإسلاميين، وفي ذلك قد استفاد منهم في معركة المصير، لكن الأوضاع لا تجري دائما على نسق واحد فهناك تداخلات تفرض نفسها لذلك هو الآن في مواجهة معادلة مختلفة:

واضح ان الخارج يريد جيشًا بلا مرجعية عقائدية وذلك يتناقض مع الداخل (الموالي له) والقائم على تحالفات مع الإسلاميين.
ما يعني أن التحوّل المطلوب من (الكاهن) اليوم ليس تقنيًا أو عسكريًا فقط، بل هو سياسي بامتياز:
ولكن السؤال الذي يفرض نفسه.. هل يستطيع أن يعيد صياغة تحالفاته دون أن ينهار توازنه الداخلي؟ وهل يقبل أن يتحوّل من قائد محارب إلى شريك في تسوية مشروطة دوليًا؟
أعتقد أن الاختبار عسير، لكنه حتمي.. إذ أنه في المشهد الجديد الذي يُراد بناؤه، لا أحد يرغب بوجود الإسلاميين كفاعلين مركزيين:
واشنطن تعتبرهم امتدادًا لحقبة التمكين التي فجّرت الدولة من الداخل.. والقوى المدنية ترى فيهم تهديدًا متجددًا للانتقال الديمقراطي.
وحتى بعض الدول الإقليمية تنظر إليهم باعتبارهم “حلفاء غير موثوقين” .. لكن ورغم ذلك، الإسلاميون لا يزالون يحتفظون بثلاث أوراق قوة رئيسية:
اولها النفوذ داخل المؤسسة العسكرية والأمنية.
ثم القدرة على تحريك الشارع تحت عناوين دينية وسيادية.
كذلك شبكة مصالح داخل الدولة العميقة.. ولذلك، فإنهم الآن أمام ثلاثة خيارات حاسمة:
إما لانسحاب التكتيكي والصمت المرحلي للحفاظ على المكاسب.
أو المواجهة العلنية لمسار التسوية بوصفه “إقصاءًا أمريكيًا للتيار الإسلامي”.
أو المناورة داخل الجيش، والضغط غير المباشر على البرهان لوقف أي تقارب مهدد لهم.
ويبدو أنه وفي كل الأحوال، هم يدركون أن النوافذ تُغلق تباعًا، وأن التسوية القادمة، إن مضت قدمًا، قد تضعهم خارج المسرح لأول مرة أكثر من منذ ثلاثة عقود.

ولذلك نقول أنه ولتكتمل خارطة الطريق التي بدأت في سويسرا، يحتاج الأمر إلى هندسة دقيقة لأطراف السلطة، وليس مجرد توافقات سياسية سطحية: مؤسسة عسكرية تعيد تعريف دورها وتتحرر من أعباء أيديولوجية.
إلى جانب قيادة تتخلى عن تحالفات الطوارئ التي اقتضتها الحرب. كذلك قوى مدنية تجد موقعها دون أن تفرض شروط المنتصر.
مع ضمانات دولية لا تتدخل، لكنها تراقب المسار بدقة.

ولكن العقبة المركزية ستظل: هل يستطيع البرهان أن يقفز من مركب الإسلاميين دون أن يغرق؟.. وهل الإسلاميون مستعدون لقبول دور “اللاعب الخلفي” في تسوية لا تعترف بمشروعهم السياسي؟.. إن السودان لا يحتاج فقط إلى وقف الحرب، بل إلى إعادة بناء العقل السياسي الذي أنتج الحرب. .. بعد لقاء سويسرا، بدأت مرحلة جديدة في المشهد السوداني لا تستوعب الجميع، ولا تساوي بين الجميع.. الذين يصرّون على التمسك بالسلطة كما عرفوها في الماضي، قد يجدون أنفسهم خارج اللعبة تمامًا.
أما البرهان، فكل خطوة مقبلة منه ستكون بمثابة هندسة دقيقة لتوازن حرج:إن اختار الماضي، سيتراجع دوليًا، وإن اختار المستقبل، فلابد أن يبدأ بـ تحرير نفسه من تحالفات الضرورة.
وفي انتظار قراره، يبقى الإسلاميون في الممر الجانبي… لا أحد ينتظرهم، لكنهم لم يعلنوا الرحيل بعد.. إنا لله ياخ.. الله غالب.
#حرب_عبثية
#لازم_تقيف

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article Des démarches diplomatiques réussies des pays du Golfe en soutien à la souverain…
Next Article الكاتب والباحث محمد المبروك: لا يمكن استبعاد الدعم السريع عن الحل السياسي في الس…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account