[ad_1]
الفحوصات الجينية، التاريخ، والأنساب…
هي اهتمامات شخصية تماماً كاهتمام البعض بكرة القدم، أو الموسيقى، أو المسرح، أو حتى ألعاب الفيديو.
يأتيك من يسأل: “ما الفائدة من نشرك لنتيجة فحص جيني على صفحتك؟”
والجواب ببساطة: نفس الفائدة التي تعود على من يكتب منشوراً عن تشجيعه لنادي المريخ، أو عن رأيه في ظلم تحكيمي لمباراة برشلونة، أو عن تقييمه لفيلم Inception ، و كل ما ذكر هو أمور تافهة بالنسبة لي و لكثيرين .
لا شيء يُطلب منه أن يكون نافعاً للجميع. فقط دع الناس تهتم بما تريد و تكتب عنه على صفحاتها الشخصية .
يقول علي الوردي: “لو خُيّر الناس بين عقولهم وعقول الآخرين لاختاروا عقولهم، ولو كانت فارغة!”
فدع كلٌّ يتعلّق بما يُرضيه، فاهتمامك لا يُلزم غيرك، ولا يلغي قيمة ما يهتم به سواك.
#السودان
[ad_2]
Source by عبدالرحمن عمسيب


